مركز القدس: الاحتلال اعتقل 295 مواطناً خلال تشرين الثاني بينهم 33 طفلاً و4 سيدات
فريق المركز
03-12-2018
أشارت دراسة احصائية أعدها مركز القدس لدراسات الشأن الاسرائيلي والفلسطيني، الى أن حالات الاعتقال التي نفذها جيش الاحتلال في مختلف مناطق الضفة الغربية خلال شهر تشرين الثاني المنصرم، وصلت 295 حالة اعتقال، طالت 33 طفلاً و4 سيدات.
وأوضحت الدراسة الى أن مدينة القدس كما كل شهر، تصدرت قائمة المحافظات التي نفذ فيها الاحتلال حملات اعتقالية واسعة في شهر تشرين الثاني ، حيث بلغ أعداد المعتقلين المقدسيين 75، ثم محافظة الخليل حيث شهدت اعتقال 36 مواطناً، ثم محافظة بيت لحم بـ 35 حالة اعتقال، يليها محافظة رام الله بعدد أسرى بلغ 34، ثم محافظة جنين بـ 23 أسيراً، يليها محافظة طولكرم والتي اعتقل الاحتلال 22 مواطناً منها خلال تشرين الثاني، ثم محافظة نابلس بواقع 20 أسيراً، ثم محافظة قلقيلية بـ 19 أسيراً، ثم محافظة طوباس بواقع 7 أسرى، يليها سلفيت بواقع 6 أسرى ، ثم قطاع غزة بعدد أسرى4، وآخر من الداخل الفلسطيني.
وينوّه المركز، الى أن حالات اعتقال عديدة تمرّ دون الاعلان عنها اعلامياً.
#الأطفال
وبلغ عدد الأطفال الذين جرى اعتقالهم خلال تشرين ثاني وفق رصد المركز لما أعلن عنه من حالات اعتقال، 33 طفلاً من مختلف محافظات الضفة المحتلة، رغم أن الاشهر السابقة كانت الاعتقالات بحق الاطفال تكون بنسبة أعلى.
وتصدرت مدينة بيت لحم أيضاً قائمة المحافظات التي اعتقل منها أكبر عدد من الأطفال وبلغ عددهم 15 طفلاً، ثم محافظة الخليل بواقع 7 أسرى، ثم محافظتي طولكرم والقدس حيث اعتقل الاحتلال 3 أطفال من كل محافظة، يليها جنين وقلقيلية بواقع أسيرين من كل محافظة، ثم رام الله ونابلس بواقع طفل اسير من كل محافظة.
وكان أصغر الأطفال الذين جرى اعتقالهم خلال تشرين الثاني الطفل عمر أبو عياش (8 أعوام) من الخليل.
#النساء
وقالت الاحصائية التي أعدها مركز القدس، إن جيش الاحتلال اعتقل خلال شهر تشرين الثاني، 4 سيدات، بواقع اسيرة من القدس وجنين والخليل ورام الله.
اعتقال نائبين
وشهد شهر تشرين الثاني اعتقال الاحتلال لنائبين في المجلس التشريعي، وهما النائب محمد أبو جحيشة من الخليل، والنائب احمد عطون من مدينة رام الله والمبعد عن مدينة القدس منذ نحو 7 أعوام.
#اعتقال_صحفيين
وخلال تشرين الثاني اعتقلت قوات الاحتلال الصحفي أحمد الخطيب من منزله في بيتونيا برام الله.
وقال عماد ابو عواد مدير مركز القدس لدراسات الشأن الإسرائيلي والفلسطيني المؤسسات الحقوقية ضرورة الوقوف عند الحقائق الزائفة التي يبثها الاحتلال، وضرورة تفعيل ضغط كبير على حكومة اليمين الإسرائيلي، في ظل مُعطيات حقيقة أخرى تُشير إلى ازدياد قمع الأسرى في المعتقلات، والزيادة السريعة في أعداد المعتقلين الإداريين.
ونوّه أبو عواد الى أن حملات الاعتقالات التي يشنها جيش الاحتلال، ما زالت تطال صحفيين ونواب في المجلس التشريعي في ما يدلل على أن الاحتلال يستمر في مخالفة القوانين الدولية عبر اعتقالهم.
وأوضحت الدراسة الى أن مدينة القدس كما كل شهر، تصدرت قائمة المحافظات التي نفذ فيها الاحتلال حملات اعتقالية واسعة في شهر تشرين الثاني ، حيث بلغ أعداد المعتقلين المقدسيين 75، ثم محافظة الخليل حيث شهدت اعتقال 36 مواطناً، ثم محافظة بيت لحم بـ 35 حالة اعتقال، يليها محافظة رام الله بعدد أسرى بلغ 34، ثم محافظة جنين بـ 23 أسيراً، يليها محافظة طولكرم والتي اعتقل الاحتلال 22 مواطناً منها خلال تشرين الثاني، ثم محافظة نابلس بواقع 20 أسيراً، ثم محافظة قلقيلية بـ 19 أسيراً، ثم محافظة طوباس بواقع 7 أسرى، يليها سلفيت بواقع 6 أسرى ، ثم قطاع غزة بعدد أسرى4، وآخر من الداخل الفلسطيني.
وينوّه المركز، الى أن حالات اعتقال عديدة تمرّ دون الاعلان عنها اعلامياً.
#الأطفال
وبلغ عدد الأطفال الذين جرى اعتقالهم خلال تشرين ثاني وفق رصد المركز لما أعلن عنه من حالات اعتقال، 33 طفلاً من مختلف محافظات الضفة المحتلة، رغم أن الاشهر السابقة كانت الاعتقالات بحق الاطفال تكون بنسبة أعلى.
وتصدرت مدينة بيت لحم أيضاً قائمة المحافظات التي اعتقل منها أكبر عدد من الأطفال وبلغ عددهم 15 طفلاً، ثم محافظة الخليل بواقع 7 أسرى، ثم محافظتي طولكرم والقدس حيث اعتقل الاحتلال 3 أطفال من كل محافظة، يليها جنين وقلقيلية بواقع أسيرين من كل محافظة، ثم رام الله ونابلس بواقع طفل اسير من كل محافظة.
وكان أصغر الأطفال الذين جرى اعتقالهم خلال تشرين الثاني الطفل عمر أبو عياش (8 أعوام) من الخليل.
#النساء
وقالت الاحصائية التي أعدها مركز القدس، إن جيش الاحتلال اعتقل خلال شهر تشرين الثاني، 4 سيدات، بواقع اسيرة من القدس وجنين والخليل ورام الله.
اعتقال نائبين
وشهد شهر تشرين الثاني اعتقال الاحتلال لنائبين في المجلس التشريعي، وهما النائب محمد أبو جحيشة من الخليل، والنائب احمد عطون من مدينة رام الله والمبعد عن مدينة القدس منذ نحو 7 أعوام.
#اعتقال_صحفيين
وخلال تشرين الثاني اعتقلت قوات الاحتلال الصحفي أحمد الخطيب من منزله في بيتونيا برام الله.
وقال عماد ابو عواد مدير مركز القدس لدراسات الشأن الإسرائيلي والفلسطيني المؤسسات الحقوقية ضرورة الوقوف عند الحقائق الزائفة التي يبثها الاحتلال، وضرورة تفعيل ضغط كبير على حكومة اليمين الإسرائيلي، في ظل مُعطيات حقيقة أخرى تُشير إلى ازدياد قمع الأسرى في المعتقلات، والزيادة السريعة في أعداد المعتقلين الإداريين.
ونوّه أبو عواد الى أن حملات الاعتقالات التي يشنها جيش الاحتلال، ما زالت تطال صحفيين ونواب في المجلس التشريعي في ما يدلل على أن الاحتلال يستمر في مخالفة القوانين الدولية عبر اعتقالهم.